تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب ما ينهى من الويل ودعوى الجاهلية عند المصيبة

          ░39▒ (بَابُ مَا يُنْهَى) أي(1) عنه. (مِنَ الوَيْلِ وَدَعْوَى الجَاهِلِيَةِ عِنْدَ المُصِيْبَةِ) الويل أن يقال عند المصيبة: واويلاهْ، وعطف ما بعده عليه من عطف العام على الخاص.


[1] قوله: ((أي)) ليس في (د).