التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: إنما المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها.

          7322- قوله: (حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ): تَقَدَّمَ مِرارًا أنَّه ابن أبي أويسٍ عبدِ الله، وأنَّه ابن أخت مالكٍ المجتهدِ [خ¦22].
          قوله: (عَنْ جَابِر بْن عَبْدِ اللهِ السَّلَمِيِّ): هو بفتح السين واللَّام، وقد قَدَّمْتُ أنَّها تُكسَر على لغة، نسبة إلى بني سَلِمة من الأنصار، وأنَّ ابن الصلاح قال: (إنَّ كسرَ اللَّام لَحْنٌ)، انتهى [خ¦5407].
          قوله: (أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَايَعَ رَسُولَ اللهِ صلعم عَلَى الإِسْلَامِ): تَقَدَّمَ مَرَّاتٍ أنَّ هذا الأعرابيَّ لا أعرف اسمه [خ¦1883]، وتَقَدَّمَ أنَّ بعضَ الحُفَّاظ المصريِّين قال: (إنَّ اسمَه قيسٌ).
          قوله: (فَأَصَابَ الأَعْرَابِيَّ وَعْكٌ): تَقَدَّمَ ما (الوَعْك)، وتَقَدَّمَ ضبطه [خ¦1889]، وكذا تَقَدَّمَ الكلام على: (أَقِلْنِي بَيْعَتِي)، وعلى: (الكِيرِ)، وعلى: (وَيَنْصَعُ طِيبُهَا)، في (الحجِّ) [خ¦1883].