تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب دعوة اليهودي والنصراني وعلى ما يقاتلون عليه

          ░101▒ (بَابُ: دَعْوَةِ اليَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانيِّ) أي: إلى الإسلام(1)، وفي نسخة: <اليَهُودِ وَالنَّصَارَى>. (وَعَلَى مَا يُقَاتَلُونَ عَلَيْهِ) بفتح الفوقية. (وَمَا كَتَبَ النَّبِيُّ صلعم إِلَى كِسْرَى، وَقَيْصَرَ، وَالدَّعْوَةِ) أي: إلى الإسلام (قَبْلَ القِتَالِ) أي: باب بيان ذلك.


[1] زاد في (د): ((وإنما دعا لهم وقد طلب منه الدعاء عليهم)).