الفيض الجاري بشرح صحيح الإمام البخاري

باب الرهن عند اليهود وغيرهم

          ░5▒ (باب الرَّهْنِ) أي: جوَازهُ (عِنْدَ الْيَهُودِ وَغَيْرِهِمْ) أي: منَ النَّصارى ومَن له أمانٌ، قالَهُ شَيخُ الإسلامِ، ويحتمَلُ أنَّه أعمُّ.