التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: ألا خمرته، ولو أن تعرض عليه عودًا

          5606- قوله: (حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ: حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ): كذا في أصلنا، وهو خطأ، سقط منه ([حدَّثنا] أبي)، وهو غياث، وقد تَقَدَّمَ ضبطه مرارًا، و(الأعمش): تَقَدَّمَ مِرارًا أنَّه سليمان بن مِهْرَان، و(أَبُو صَالِحٍ): ذكوان السَّمَّان الزَّيَّات، تَقَدَّمَ مِرارًا.
          قوله: (أُرَاهُ): هو بِضَمِّ الهمزة؛ أي: أظنُّه، وهذا ظاهِرٌ.
          قوله: (جَاءَ أَبُو حُمَيْدٍ): تَقَدَّمَ الكلام عليه أعلاه [خ¦5605].
          قوله: (مِنَ النَّقِيعِ): تَقَدَّمَ أعلاه الكلام عليه، وكذا (أَلَا خَمَّرْتَهُ)؛ أي: غطَّيتَه، تَقَدَّمَ، وكذا (تَعْرُضَ): تَقَدَّمَ أعلاه [خ¦5605].
          قوله: (وَحَدَّثَنِي أَبُو سُفْيَانَ): قائل ذلك هو الأعمش، وقد تَقَدَّمَ الكلام على (أبي سفيان) أعلاه، وفي الصَّفحة قبل هذه، واسمه طلحةُ بن نافع [خ¦5605].