التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: كنت أتسحر في أهلي ثم تكون سرعتي أن أدرك السجود

          1920- قوله: (حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ عَنْ أبيِ حازِمٍ): كذا في أصلنا، وصوابُه: حَدَّثَنَا عبد العزيز بنُ أبي حَازم، وما في الأصل خطأٌ لا شكَّ فيه، وتقدَّم ضبطُ (أبي حَازم)، وقدَّمتُ قريبًا اسمَه [خ¦1917]، وكذا بعيدًا.
          قوله: (أَنْ أُدْرِكَ السُّجُودَ): كذا في أصلنا، وفي نسخة هي في هامش أصلنا: (السَّحور)؛ بالحاء والرَّاء، قال ابن قرقول: (بالرَّاء، وللكافَّة: «السُّجود»؛ يعني: الصَّلاة، والأُولى _يعني: بالرَّاء_: رواية النَّسفيِّ والمستملي، وصوابه: «السُّجود»؛ بدليل قوله: «أنْ أُدْرِك صلاةَ الفجر مع النَّبيِّ صلعم»).