التلويح إلى معرفة ما في الجامع الصَّحيح

باب: إذا حنث ناسيًا في الأيمان

          ░15▒ (بَابُ إِذَا حَنِثَ نَاسِيًا فِي الأَيْمَانِ).
          بفتح الهمزة. قال المهلَّب: أدخل البخاري في الباب أحاديث حاول فيها إثبات العذر بالجهل والنِّسيان، وإسْقاط الكفَّارة، وجعلها كلَّها في معنى واحد عند الله، واستدلَّ بأفعاله وأقواله وما بسطه مِن عذْرِ مَن جَهِلَ أو تأوَّل فأخطأ، وبما حُكِمَ به في النِّسيان في الصَّلاة وغيرها، والَّذي يوافق تبويبه.