تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب حسن الخلق والسخاء وما يكره من البخل

          ░39▒ (بابُ حُسنِ الخُلُقِ وَالسَّخاءِ) هو _بالمد_ إعطاءُ ما ينبغي لمن ينبغي. (وَما يُكرَهُ مِنَ البُخلِ) عطف على (حُسنِ الخُلُقِ). (أَبو ذَرٍّ) هو جندب بن جُنادة. (فَاسمَع مِن قَولِهِ) (1) أي: قول النبي صلعم.


[1] قوله: ((عطف على (حُسنِ الخُلُقِ). (أَبو ذَرٍّ) هو جندب بن جُنادة. (فَاسمَع مِن قَولِهِ))) ليس في (د).