تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب من وصل رحمه في الشرك ثم أسلم

          ░16▒ (بابُ مَن وَصَلَ(1) في الشِّركِ ثُمَّ أَسلَمَ) أي: هل يثاب عليه أو لا؟


[1] زاد في (المطبوع): ((رحمه)).