التلويح إلى معرفة ما في الجامع الصَّحيح

باب من جلس عند المصيبة

          ░40▒ (بَابُ مَنْ جَلَسَ عِنْدَ المُصِيبَةِ)
          قوله: (يُعْرَفُ فِيهِ الحُزْنُ) حال؛ أي جلس / حزينًا، وَعدل إلى قوله (يُعْرَفُ) ليدُلَّ على أنَّه صلعم كَظم الحزنَ كظمًا، وكان ذلك القدر الذي ظهر فيه مِن جِبلة البشرية.