تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب من ترك الدعوة فقد عصى الله ورسوله

          ░72▒ (بَابُ: مَن تَرَكَ الدَّعوَةَ) أي: إجابتها. (فَقَد عَصى اللهَ وَرَسولَهُ) محمول على ترك الإجابة لدعوى وليمة العرس. ومر حديث الباب في كتاب الهبة(1).


[1] الحديث غير موجود في كتاب الهبة بهذا اللفظ، والمروي في كتاب الهبة عن أبي هريرة بمعنى حديث الباب بلفظ: ((لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت...)) الحديث. [خ¦2568] وسيأتي في الباب الآتي [خ¦5178].