التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: ما من مولود إلا يولد على الفطرة.

          6599- 6600- قوله: (حَدَّثَنَا(1) إِسْحَاقُ: حَدَّثَنَا(2) عَبْدُ الرَّزَّاقِ): (إسحاق) هذا: تَقَدَّمَ الكلام عليه في (سورة النساء) [خ¦4595]، وهو في أصلنا: (إسحاق)، وفي نسخةٍ في هامش أصلنا: (إسحاق بن إبراهيم) منسوبًا إلى أبيه، و(عبد الرَّزَّاق): هو ابن همَّام، الحافظ الكبير المصنِّف الصنعانيُّ، و(مَعْمَرٌ): تَقَدَّمَ أنَّه بفتح الميمين، بينهما عين ساكنة، وأنَّه ابن راشد، و(هَمَّام): هو ابن مُنَبِّه بن كامل الصنعانيُّ، و(أَبُو هُرَيْرَةَ): عبد الرَّحْمَن بن صخرٍ، على الأصَحِّ من نحو ثلاثين قولًا.
          قوله: (عَلَى الفِطْرَةِ): تَقَدَّمَ ما (الفِطْرَة) في (الجنائز) [خ¦1358].
          قوله: (كَمَا تُنْتِجُونَ): هو بضَمِّ أوَّله المُثَنَّاة فوق، وكسر ثالثه المُثَنَّاة فوق أيضًا، رُباعيٌّ، وهذا ظاهِرٌ، وضبطه بعضُهم كما ضبطتُه: بضَمِّ أوَّله، وكسر ثالثه، قال: (ومنهم مَن فتحه)، انتهى، و(البَهِيمَةَ): مَنْصُوبٌ مفعولٌ.
          قوله: (مِنْ جَدْعَاءَ): تَقَدَّمَ معناه [خ¦1358].


[1] كذا في (أ) و(ق)، وهي رواية أبي ذرٍّ، ورواية «اليونينيَّة» وهامش (ق) مصحَّحًا عليها: (حدَّثَنِي).
[2] كذا في (أ)، وفي «اليونينيَّة» و(ق): (أَخْبَرَنَا).