التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة

          5677- قوله: (حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ): تَقَدَّمَ مِرارًا أنَّه ابن أبي أويسٍ عبدِ الله، وأنَّه ابن أخت مالكٍ المجتهدِ [خ¦22].
          قوله: (وُعِكَ أَبُو بَكْرٍ): (وُعِكَ): مَبْنيٌّ لِما لمْ يُسَمَّ فاعِلُه، و(أبو بكر): نائبٌ مناب الفاعل، وتَقَدَّمَ ما (الوعك)، وتَقَدَّمَ أنَّ البيتين ليسا له، كما ذكره عمر بن شبَّة في كتاب «المدينة»، وتَقَدَّمَ لمن هما [خ¦1889].
          قوله: (مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ): تَقَدَّمَ ما (الشِّراك).
          قوله: (إِذَا أُقْلِعَ عَنْهُ): (أُقلِع): مَبْنيٌّ لِما لمْ يُسَمَّ فاعِلُه.
          قوله: (يَرْفَعُ عَقِيرَتَهُ): تَقَدَّمَ ضبطه، وأنَّه الصوت، وكذا تَقَدَّمَ أنَّهما ليسا له، وتَقَدَّمَ لمن هما [خ¦1889]، وتَقَدَّمَ (الإِذْخِر) [خ¦112]، و(الجَلِيل)، و(مِيَاه)، وأنَّه بالهاء لا بالتاء، و(مِجَنَّة): تَقَدَّمَتْ ضبطًا ومكانًا، و(شَامَةٌ وَطَفِيل) [خ¦1889]، وتَقَدَّمَ (الصَّاعُ) كم هو، وكذا (المُدُّ) [خ¦4/47-343]، وكذا تَقَدَّمَت (الجُحْفَة) أين هي [خ¦1522]، وسببُ الدعاء عليها [خ¦1889].