التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة اللهم أنج سلمة بن هشام

          1006- قوله: (عَنْ أَبِي الزِّنَادِ): تقدَّم مرارًا أنَّه عبد الله بن ذكوان، وتقدَّم عليه بعض ترجمته، وأنَّه بالنُّون [خ¦162].
          قوله: (عَنِ الأَعْرَجِ): تقدَّم(1) أنَّه عبدُ الرَّحمن بن هُرْمُز، تقدَّم(2) مرارًا.
          قوله: (عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ): تقدَّم مرارًا أنَّه عبدُ الرَّحمن بن صخرٍ، على الأصحِّ من نحو ثلاثين قولًا.
          فقوله: (اللَّهُمَّ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ): (أنجِ) بقطع الهمزة رُباعيٌّ، و(عيَّاشَ) بالمُثَنَّاة تحت، والشين المعجمة، تقدَّم بعضُ ترجمتِه ☺، وأنَّه أخو أبي جهل لأمِّه [خ¦804].
          قوله: (سَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ): تقدَّم بعضُ ترجمتِه، وأنَّه أخو أبي جهل لأبوَيه، رضي الله عن سلمة [خ¦804].
          قوله: (الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ): تقدَّم بعضُ ترجمتِه، وأنَّه أخو خالدِ بن الوليد ☺ [خ¦804].
          قوله: (اشْدُدْ وَطْأَتَكَ): تقدَّم الكلام عليها، وأنَّها بالهمز [خ¦804].
          قوله: (عَلَى مُضَرَ): تقدَّم أنَّها القبيلة المعروفة، والمراد بها: قريش.
          قوله: (كَسِنِي يُوسُفَ): تقدَّم ما (السَّنَة)، وأنَّ (سِنِي) بالتَّخفيف، ويقال: بالتَّشديد [خ¦804].
          قوله: (غِفَارُ غَفَرَ اللهُ لَهَا، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا اللهُ): هما قبيلتان من العرب.


[1] (تقدَّم): سقط من (أ)، وزيد في (ج): (هو).
[2] (تقدَّم): سقط من (ب).