مصابيح الجامع الصحيح

حديث: لا أدري أنهى عنه رسول الله من أجل أنه كان حمولة الناس

          4227- [ (الحَمولة): بالفتح: التي تحمل، وكذا كل ما احتمل عليه الحي من حمار أو غيره، سواء كانت عليه الأحمال أولم تكن.]