التلقيح لفهم قارئ الصحيح

باب الصلاة من الإيمان

          قوله: (يَعْنِي: صَلَاتَكُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ): قيل: صوابه: إلى البيت المقدس، وقال شيخنا الشَّارح: (كذا في الأصول، والمراد: إلى البيت؛ يعني: بيت المَقْدِس أو الكعبة؛ لأنَّ صلاتهم إليها إلى جهة بيت المَقْدِس) انتهى.