التلقيح لفهم قارئ الصحيح

باب المعاصي من أمر الجاهلية ولا يكفر صاحبها بارتكابها إلا

          قوله: (جَاهِلِيَّةٌ): تقدَّمَ الكلامُ عليها فيما مضى [خ¦3].
          قوله: (وَقَوْلُ اللهِ): هو بالرَّفعِ، معطوفٌ على (بابٌ) المنوَّن المرفوع.