فتح الباري بشرح صحيح البخاري

باب ما يذكر في الاشخاص والخصومة

          قوله (♫)
          ░░44▒▒ (باب ما ذكر في الإشخاص والخصومة بين المسلم واليهود) كذا للأكثر ولبعضهم <واليهودي> بالإفراد زاد أبو ذر أوله <في الخصومات > وزاد في أثنائه <والملازمة> والإشخاص _بكسر الهمزة_ إحضار الغريم من موضع إلى موضع يقال شخص _بالفتح_ من بلد إلى بلد وأشخص غيره والملازمة مفاعلة من اللزوم والمراد أن يمنع الغريم غريمه من التصرف حتى يعطيه حقه.