تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب اليمين الغموس

          ░16▒ (بابُ اليَمِينِ الغَمُوسِ) سُميت بذلك لأنها تغمس صاحبها في الإثم في الدنيا وفي النار في الآخرة(1). ({دَخَلًا} [النحل:94]) أي (مَكرًا وخيانة).


[1] في (ع): ((وفي الآخرة في النار)).