تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب من أسرع في مشيه لحاجة أو قصد

          ░36▒ (بابُ مَن أَسرَعَ في مَشيِهِ لحاجَةٍ أَو قَصدٍ) أي: أو لأمر مقصود ولا حاجة إليه لدخوله في الحاجة.