تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

حديث: مرضت فعادني رسول الله وأبو بكر وهما ماشيان

          6723- (سُفْيانُ) أي ابن عيينة. (فَأَتاني) أي النبي صلعم، وفي نسخة: <فأتياني> أي النبي وأبو بكر. (فَلَم يُجِبْني بِشَيْءٍ حَتَّى نَزَلَت آيَةُ المواريثِ) نزولها في جابر لا ينافي ما روي أنها نزلت في سعد بن أبي وقاص لاحتمال أن بعضها نزل في هذا وبعضها نزل في ذاك، أو أنها نزلت فيهما معًا في وقت واحد، ومرَّ الحديث في الطب [خ¦5676].