تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب ما ند من البهائم فهو بمنزلة الوحش

          ░23▒ (بابُ ما نَدَّ) أي: شرد. (مِنَ البَهائِمِ) الإنسية المأكولة. (فَهُوَ بِمَنزِلَةِ الوَحشِ) أي: في حل أكله(1). (كَالصَّيدِ) في حله بعقره.


[1] زاد في (د): ((بعقره. (وأجازه) أي: عقر البهائم. (ماأعجزك) أي: ذبحه. (مما في يديك) أي: مماهو لك. (فهو))).