التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: غزوت مع رسول الله قبل نجد فوازينا

          942- قوله: (حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ): تقدَّم مرارًا أنَّه الحَكَم بن نافع.
          قوله: (أَخْبَرَنَا(1) شُعَيْبٌ): تقدَّم مرارًا أنَّه ابن أَبي حمزة، وكذا (الزُّهْرِيُّ): تقدَّم أنَّه مُحَمَّد بن مسلم مرارًا، العالمُ الفَرْدُ.
          قوله: (قِبَلَ نَجْدٍ): تقدَّم أنَّ (قِبَل) بكسر القاف، وفتح المُوَحَّدة، مرَّاتٍ.
          قوله: (نَجْدٍ): هو بفتح النُّون وهي ما بين جُرَشَ إِلى سواد الكوفة، وحدُّه(2) من المغرب: الحجازُ، وعن يسار الكعبة: اليمنُ، ونجدٌ كلُّها مِن عمل(3) اليمامة، ذكره في «المطالع».
          قوله: (فَوَازَيْنَا الْعَدُوَّ): أي: قرُبْنا منه، وقابلناه، وأَصله الهمز(4).


[1] في (ج): (حدَّثنا).
[2] (وحده): سقط من (ج).
[3] في (ج): (أعمال)، وكذا في نسخة من مصدره.
[4] انظر «مطالع الأنوار» ░6/197▒، وهذه الفقرة جاءت في النسخ _مستدركة في (أ)- قبل الفقرة السابقة.