تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب الغسل بالصاع ونحوه

          ░3▒ (بابُ: الغُسل بِالصَّاعِ) أي: بالماء الذي هو قدر ملء الصَّاع، وهو يُذكَّر ويُؤنَّث، وتقدَّم أنَّه مكيال يسع خمسة أرطال وثلثًا بغدادية. (وَنَحوِهِ) أي: نحو الصاع من الأواني التي تسع ما يسع الصاع.