التلقيح لفهم قارئ الصحيح

حديث: أن النبي وقت لأهل المدينة ذا الحليفة

          1845- قوله: (حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ): تقدَّم أنَّه مسلمُ بنُ إبراهيمَ الفراهيديُّ مُتَرجَمًا، والكلام على نسبته [خ¦264]، وتقدَّم (وُهَيْبٌ): أنَّه ابنُ خالدٍ مُتَرجَمًا [خ¦84]، وتقدَّم (ابْنُ طَاوُوسٍ): أنَّه عبدُ الله.
          قوله: (ذَا الْحُلَيْفَةِ): تقدَّمت ضبطًا ومكانًا، وكذا (قَرْن) وغلطُ الجوهريِّ فيها، وهي(1) بإسكان الرَّاء، وتقدَّمت (يَلَمْلَم)، ويقال: ألملم(2)، ويقال: يرمرم [خ¦133].
          قوله: (أَنْشَأَ): هو بهمزة في أوَّله، وأخرى في آخره، وهذا ظاهر.


[1] في (ب): (وهو).
[2] (ويقال: ألملم): سقط من (ج).