-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
من كتاب الطهارة
-
من كتاب الصلاة
-
من كتاب الجنائز
-
من الزكاة
-
من كتاب الحج
-
من كتاب الصيام
-
من كتاب البيوع
-
من الشفعة
-
من الشرب
-
من العتق
-
من الهبة
-
من كتاب الجهاد
-
من الخمس والجزية
-
من بدء الخلق
-
من أحاديث الأنبياء ‰
-
من ذكر بني إسرائيل
-
من المناقب
-
من السيرة النبوية والمغازي
-
من كتاب التفسير
-
من فضائل القرآن
-
من كتاب النكاح
-
من كتاب الطلاق
-
من كتاب الأطعمة
-
من الذبائح
-
من كتاب الطب
-
من كتاب اللباس
-
من كتاب الأدب
-
من كتاب الدعوات
-
من كتاب الرقاق
-
من النذور
-
من الحدود
-
من التعبير
-
من الفتن
-
من كتاب الأحكام
-
من كتاب التمني
-
من كتاب التوحيد
-
من كتاب الطهارة
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
من الفتن
الحَدِيْثُ الثَّانِي وَالمائة(م) [خ¦7061] : قالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: وأخرجا حَدِيْثَ عَبْدِ الْأَعْلَى عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيْدِ بْنِ المُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صلعم قَالَ: «يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ، وَيُلْقَى الشُّحُّ»الحَدِيْثُ، وقد تابعَ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَبْدَ الْأَعْلَى، وخالَفَهُمَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ فأرسلَهُ، ولم يذكرْ أَبَا هُرَيْرَةَ، ويُقَالُ: إِنَّ مَعْمَرَاً حَدَّثَ بالبصرةِ مِنْ حِفْظِهِ بأحاديثَ وَهِمَ في بَعْضِهَا، وقد خالَفَهُ فيهِ شُعَيْبٌ، ويُوْنُسُ، واللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، [233/ب] وابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّ، رووهُ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وقدْ أخرجا حَدِيْثَ حُمَيْدٍ أيضاً.
قلتُ: الزُّهْرِيُّ صاحبُ حَدِيْثٍ فلا استبعادَ أن يكونَ عندَهُ عن حُمَيْدٍ وَسَعِيْدٍ جميعاً، والظاهرُ أنَّ البُخاريَّ أخرجَهُ على الاحتمالِ كَمَا تَقَدَّمَ في نَظَائِرِهِ.