-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
من كتاب الطهارة
-
من كتاب الصلاة
-
من كتاب الجنائز
-
من الزكاة
-
من كتاب الحج
-
من كتاب الصيام
-
من كتاب البيوع
-
من الشفعة
-
من الشرب
-
من العتق
-
من الهبة
-
من كتاب الجهاد
-
من الخمس والجزية
-
من بدء الخلق
-
من أحاديث الأنبياء ‰
-
من ذكر بني إسرائيل
-
من المناقب
-
من السيرة النبوية والمغازي
-
من كتاب التفسير
-
من فضائل القرآن
-
من كتاب النكاح
-
من كتاب الطلاق
-
من كتاب الأطعمة
-
من الذبائح
-
من كتاب الطب
-
من كتاب اللباس
-
من كتاب الأدب
-
من كتاب الدعوات
-
من كتاب الرقاق
-
من النذور
-
من الحدود
-
من التعبير
-
من الفتن
-
من كتاب الأحكام
-
من كتاب التمني
-
من كتاب التوحيد
-
من كتاب الطهارة
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
من كتاب النكاح
الحَدِيْثُ الثَّامِنُ وَالسَّبْعُوْنَ [خ¦5081] : قالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: أَخْرَجَ البُخَارِيُّ حَدِيْثَ يَزِيْدَ هو ابْنُ أَبِي حَبِيْبٍ عَنْ عِرَاكٍ عَنْ عُرْوَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صلعم خَطَبَ عَائِشَةَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ قَالَ: وهَذَا مُرْسَلٌ.
قلتُ: هو محمولٌ عِنْدَ البُخَارِيِّ على أنَّ عُرْوَةَ حَمَلَهُ عَنْ عَائِشَةَ كَمَا تَقَدَّمَ نَظِيْرُهُ.
الحَدِيْثُ التَّاسِعُ وَالسَّبْعُوْنَ [خ¦5138] : قالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: أخرجَ البُخَارِيُّ حَدِيْثَ خَنْسَاءَ بِنْتِ خِذَامٍ الأَنْصَارِيَّةِ أَنَّ أَبَاهَا زَوَّجَهَا وَهْيَ ثَيِّبٌ فَكَرِهَتْ ذَلِك، الحَدِيْثُ من رِوَايَة مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ القَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَمُجَمِّعٍ، ابْنَيْ يَزِيدَ بْنِ جَارِيَةَ، عَنْ خَنْسَاءَ بِهِ، ومن رِوَايَةِ [خ¦5139] يَزِيْدَ بْنِ هَارُوْنَ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيْدٍ عَنْ القَاسِمِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيْدَ وَمُجَمِّعٍ بْنِ يَزِيْدَ أَنَّهُمَا حَدَّثَاهُ أنَّ رَجُلَاً يُدْعَى خِذَامَاً أنكحَ ابنةً لهُ، نحوه.
قلتُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ القَاسِمِ أعرفُ بحَدِيْثِ أَبِيْهِ مِنْ / غيرِهِ وقد وَصَلَهُ، ومَالِكٌ أَتْقَنُ لحَدِيْثِ أهلِ المدينةِ من غيرِهِ، ومعَ ذلكَ فَأخرجَ البُخَارِيُّ الطَّرِيْقَيْنِ فَأَفْهَمَ أنَّهُ رأى أَنَّ الموصولَ أرجحُ، وهو المعتمدُ، واللهُ أعلم.