-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
من كتاب الطهارة
-
من كتاب الصلاة
-
من كتاب الجنائز
-
من الزكاة
-
من كتاب الحج
-
من كتاب الصيام
-
من كتاب البيوع
-
من الشفعة
-
من الشرب
-
من العتق
-
من الهبة
-
من كتاب الجهاد
-
من الخمس والجزية
-
من بدء الخلق
-
من أحاديث الأنبياء ‰
-
من ذكر بني إسرائيل
-
من المناقب
-
من السيرة النبوية والمغازي
-
من كتاب التفسير
-
من فضائل القرآن
-
من كتاب النكاح
-
من كتاب الطلاق
-
من كتاب الأطعمة
-
من الذبائح
-
من كتاب الطب
-
من كتاب اللباس
-
من كتاب الأدب
-
من كتاب الدعوات
-
من كتاب الرقاق
-
من النذور
-
من الحدود
-
من التعبير
-
من الفتن
-
من كتاب الأحكام
-
من كتاب التمني
-
من كتاب التوحيد
-
من كتاب الطهارة
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
من الحدود
الحَدِيْثُ المائةُ(م) [خ¦6850] : قالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: أخرجَا حَدِيْثَ ابْنِ وَهْبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ الحَارِثِ عَنْ بُكَيْرٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ ابْنِ جَابِرٍ عَنْ أَبِيْهِ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ نِيَارٍ حَدِيْثَ: «لَا يُجْلَدُ فَوْقَ عَشَرَةِ أَسْوَاطٍ»وقد خالَفَهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، وَسَعِيْدُ بْنُ أَبِي أَيُّوْبَ فروياهُ عَنْ يَزِيْدَ بْنِ أَبِي حَبِيْبٍ عَنْ بُكَيْرٍ فلم يَقُوْلا: عَنْ أَبِيْهِ، وقالَ مُسْلِمُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ: عَنْ ابْنِ جَابِرٍ عَمَّنْ سَمِعَ النَّبِيَّ صلعم قَالَ: وَقولُ عَمْرِو بْنِ الحَارِثِ صحيحٌ؛ لأنَّهُ ثِقَةٌ وزادَ رَجُلَاً، وقد تابَعَهُ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ بُكَيْرٍ.
قلتُ: أخرجَ البُخَارِيُّ الأوجُهَ كلهَا إِلَّا رِوَايَةَ أُسَامَةَ، واقتصرَ مُسْلِمٌ على حَدِيْثِ عَمْرِو بْنِ الحَارِثِ. /