تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب اقرؤوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم

          ░37▒ (بَابُ: اقْرَؤُوا القُرآنَ ما ائتَلَفَت قُلوبُكُم عَلَيهِ) في نسخة: <ما ائتلفت عليه قلوبكم> أي: ما اجتمعت عليه.