تعليقة على صحيح البخاري

باب: أحد يحبنا

          ░27▒ (بَابٌ: أُحُدٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ(1)).
          وأنَّ الله تعالى يخلق فيه ذلك كما خلق في الجبال المسبِّحة مع داود، ويحتمل أنَّ المراد: أهلُه، والمراد: أنَّه كان يبشِّره إذا أتاه بالقرب من أهله ولقائهم، وأنَّه يوم [القيامة] عند باب الجنَّة من داخلها، وقيل: إنَّه ركن لبابها.


[1] كذا في النسختين، وفي «اليونينيَّة»: (كذا هذا البياض في اليونينية وفي بعض الأصول في مكانه زيادة: ونحبه).