غاية التوضيح

{عم يتساءلون}

           ░░░78▒▒▒ {سُورَةُ عَمَّ}
          قولُهُ: أي: (لَا يَخَافُونَهُ) لإنكارِهمُ البعثَ، والرَّجاءُ يُستَعمَل في الأمن والخوف.
          قولُهُ: وَقال: ({عَطَاءً حِسَابًا}) [النَّبأ:36] أي: (جَزَاءً كَافِيًا) ويُقال: (أَعْطَانِي مَا أَحْسَبَنِي؛ أَي: كَفَانِي).