التلويح إلى معرفة ما في الجامع الصَّحيح

باب قوله تعالى: {قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم}

          ░2▒ (بَابُ: مَتَى تَجِبُ الكَفَّارَةُ على الغَنِيَّ والْفَقيرِ؟ وقَوْلِهِ تَعَالَى: {قَدْ فَرَضَ اللهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ}) [التحريم:2]
          أي تحليلها بالكفَّارات، وكان المناسب ذكر هذه الآية في أوَّل كتاب كفَّارة الأيمان؛ إذ هو موضعها لا ههنا.