تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب: ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء

          ░1▒ (بابُ ما أَنزَلَ اللهُ داءً إِلَّا أَنزَلَ لَهُ شِفاءٌ) المراد بالإنزال التقدير، وبالشفاء الدواء لأنه سببه، وبه عبر في خبر مسلم، واستُثني من ذلك الهرم والسام، أي: الموت كما رواه الترمذي وغيره [خ¦5687]. ومعنى حديث الباب ظاهر.