تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

باب ما ينهى من الخداع في البيوع

          ░7▒ (بَابُ مَا يُنْهَى مِنَ) في نسخة: <عن>. (الخِدَاعِ فِي البُيُوعِ) في نسخة: <في البيع>. (وَقَالَ أَيُّوبُ) أي السَّخْتِياني: (لَو أَتَوا الأَمرَ عِيَانًا كَانَ أَهوَنَ عَلَيَّ) أي لو علموا بأن أخذ(1) الزائد على الثمن مغابنة بلا تدليس لكان أسهل من التدليس لأن الدين لم يجعل آلة له.


[1] في المطبوع: ((يأخذ)).