تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

حديث: يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله

          6927- (قُلْتُ: وَعَلَيكُم) أي وعليكم السام أي الموت أيضًا، أي نحن وأنتم فيه سواء، أو(1) الواو للاستئناف لا للعطف أي وعليكم ما تستحقونه من الذم. ومرَّ الحديث في باب الرفق في الأمر كله. [خ¦6024]


[1] في المطبوع: ((و)).