تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو

          3261- (بُطْحَانُ) وادٍ بالمدينةِ.
          (يَجْرِي نَجْلاً) أي ماءً آجِناً، والآجنُ المُتَغَيِّرُ، وأصلُ النَّجْلِ النَّزُّ ونُبوعُ الماءِ من الأرضِ، ويُقالُ: اسْتَنْجَلَ الوادِي، إذا ظَهَرَتْ نُزُوْزُهُ.