تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: كان ذلك يوم الخندق

          3237- (الزَّيْغُ) الميلُ على الإطلاقِ ثم يكونُ ميلاً عن الحقِّ في قولِهِ: {فَلَمَّا زَاغُوْا أَزَاغَ اللهُ قُلُوْبَهُمْ} [الصف:5]، ويكونُ مَيْلاً عن الطمأنينةِ في قولهِ: {وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوْبُ الْحَنَاجِرَ} [الأحزاب:10]، حَذَراً وحَيْرَةً.
          وَفِي حَدِيْثِ الإِفْكِ: