تعليقة على صحيح البخاري

باب الدعاء عند الوضوء

          ░49▒ (بَابُ الْوُضُوءِ(1) عِنْدَ الدُّعَاءِ(2))؛ الحديث.
          فيه: استعمال الوضوء عند الدعاء وعند ذكر الله تعالى، وذاك من [كمال] أحوال الداعي والذاكر، وممَّا يُرجى له به الإجابة(3) ؛ لتعظيمه(4) الله وتنزيهه له حين لم يذكره إلَّا على طهارة.


[1] في (أ): (الصوم).
[2] كذا في (أ)، وهي رواية أبي ذرٍّ، ورواية «اليونينيَّة»: (الدُّعَاءِ عِنْدَ الْوُضُوءِ).
[3] في (أ): (وما يرجى بالإجابة).
[4] في (أ): (لتعظمه).