تعليقة على صحيح البخاري

باب قول النبي: «من آذيته فاجعله له زكاةً ورحمة»

          ░34▒ (بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلعم: «مَنْ آذَيْتُهُ؛ فَاجْعَلْهُ(1) لَهُ زَكَاةً وَرَحْمَةً»).
          إذا كان من سننه؛ قربة ورحمة، فكيف دعاؤه لنا، وهو بالمؤمنين رؤوف رحيم؟


[1] في (أ): (فاجعلها).