تعليقة على صحيح البخاري

باب التكبير والتسبيح عند المنام

          ░11▒ (بَابُ التَّسْبِيحِ وَالتَّكْبِيرِ(1) عِنْدَ الْمَنَامِ)؛ الحديث.
          فدلَّها على الاقتصار من أحوال الدُّنيا، وعلَّمها الذِّكر الذي هو أصل في الدُّنيا والآخرة، وهو الغنى والفوز، وهو الأفضل عند الله والفوز به.


[1] كذا في (أ)، وفي «اليونينيَّة»: (التَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ).