تعليقة على صحيح البخاري

باب من لم يكترث بطعن من لا يعلم في الأمراء حديثًا

          ░33▒ (بَابُ مَنْ لَا(1) يَكْتَرِثُ بِطَعْنِ مَنْ لَا يَعْلَمُ فِي الأُمَرَاءِ(2))؛ الحديث.
          يحتمل أن يكون الطاعنون في أسامة مَن استَصغر سنَّه على مَن قدِّم عليه من مشيخة الصحابة، ويحتمل أن يكون الطعن من المنافقين الذين كانوا يطعنون على رسول الله صلعم.


[1] كذا في (أ)، ورواية «اليونينيَّة»: (مَنْ لَم).
[2] زيد في رواية «اليونينيَّة»: (حَدِيثًا)، وهي ساقطة في رواية أبي ذرٍّ والأصيلي وأبي الوقت.