-
المقدمة
-
حرف الهمزة
-
حرف الباء
-
حرف التاء
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء
-
حرف الدال
-
حرف الذال
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف الطاء
-
حرف الظاء
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الصاد
-
حرف الضاد
-
حرف العين
-
حرف الغين
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف السين
-
حرف الشين
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
الواو مع الهمزة
-
الواو مع الباء
-
الواو والتاء
-
الواو مع الثاء
-
الواو مع الجيم
-
الواو مع الحاء
-
الواو والخاء
-
الواو والدال
-
الواو و الذال
-
الواو والراء
-
الواو والزاي
-
الواو مع الطاء
-
الواو و الكاف
-
الواو مع اللام
-
الواو و الميم
-
الواو مع الصاد
-
الواو مع الضاد
-
الواو مع العين
-
الواو مع الغين
-
الواو مع الفاء
-
الواو والقاف
-
الواو مع السين
-
الواو والشين
-
الواو مع الهاء
-
الواو و الياء
-
الواو المفردة
-
الواو مع الهمزة
-
حرف الياء
-
أبواب جامعة
الوَاو و الكَاف
2323- قوله: «فيَظَلُّ أَثرُها كأثر الوَكْتِ» [خ¦6497] بإسْكانِ الكَافِ، وهو الأثرُ اليَسِيرُ، يقال: وكَتَت البُسرَة إذا ظهَرت فيها نُكتَة من الإرْطابِ.
2324- قوله: «فوَكَزَه موسى من خَلْفِه» [خ¦2406]؛ أي: طعَنَه وقد ذكَرنَاه.
2325- قوله: «مَوْكِب جِبريلَ»(1). [خ¦3214]
2326- قوله: «ووَكَّلَ بِلالاً» روَيناه بتَخفيفِ الكَافِ وتَشدِيدِها؛ أي: استَكفَاه وكفَلَه إيَّاه.
وكذلك قوله: «قد وكَّلَهم بتَسويةِ الصُّفوفِ»، و«أَكِلُ قَوماً إلى كذا». [خ¦3145]
قوله عن فاطمَةَ: «ووكَلَها إلى الله» [خ¦57/6-4861] بالتَّخفيفِ؛ أي: صرَف أمرها إلى الله.
وقوله: «مَن تَوكَّلَ بما بين لَحيَيه ورِجلَيه تَوكَّلتُ له بالجنَّةِ»، كذا في البُخاريِّ في «كتابِ الحدُودِ» [خ¦6807]، وهو بمَعنَى «تكفَّل» في الرِّوايةِ الأُخرَى.
2327- قوله: «فوَكَفَ المسجدُ» [خ¦2018]؛ أي: قطَر سَقفُه بالماءِ، وأوْكَف أيضاً.
2328- قوله: «لا وَكْسَ» لا نقصَ ولا وضعَ، ومَعنَاه لا شطَط؛ أي: لا زِيادَة على القِيمَةِ.
2329- قوله: «اّْحفَظْ وِكاءَها» [خ¦2426] هو خيطُ القِربَة الَّذي تُشدُّ به، ثمَّ استُعمِل في كلِّ ما يُربطُ به من صُرَّةٍ أو غَيرِها.
قوله: «أَوْكُوا السِّقاءَ» [خ¦3316] الإِيكَاءُ الرَّبطُ والشَّدُّ بالوكاءِ الَّذي هو الخَيطُ والسَّيرُ.
قوله: «لا تُوكِي فيُوكِي اللهُ عليكِ» [خ¦1433]؛ أي: لا تضيِّقي على نَفسكِ في نَفقَتكِ فيُضيِّق الله عليكِ، عبَّر عنه بالرَّبطِ بالوكاءِ على ما في الوِعاءِ، و«تُوعِي» [خ¦1434] قريبُ المَعنَى منه.
وقوله: «علَيكُم بالمُوكَى» مَقصُور غير مَهموزٍ؛ أي: بالسِّقاء المَربُوط على فمِه، وإنَّما أراد به السِّقاء الرَّقيق الجِلْد الَّذي لم يربَّبْ، فإذا انتُبِذ فيه وأُوكِي رأسه لم يُدرَك الشَّرابُ، / ولم يشتَدَّ حتَّى ينشَق السِّقاء فلا يخفَى عند ذلك تغيُّره، ورُوِي هذا عن ابنِ سِيرِينَ.
[1] بياض في الأصول بقَدرِ كَلمةٍ، وموضعها بياض في المشارق أيضًا، وفي هامش (س): (قال ابن الأثير: الموكب جماعة ركاب يسيرون برفق، وهم أيضاً القوم الركوب للزينة والتنزه).