-
المقدمة
-
حرف الهمزة
-
حرف الباء
-
حرف التاء
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء
-
حرف الدال
-
حرف الذال
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف الطاء
-
حرف الظاء
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الصاد
-
حرف الضاد
-
حرف العين
-
حرف الغين
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف السين
-
حرف الشين
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
الواو مع الهمزة
-
الواو مع الباء
-
الواو والتاء
-
الواو مع الثاء
-
الواو مع الجيم
-
الواو مع الحاء
-
الواو والخاء
-
الواو والدال
-
الواو و الذال
-
الواو والراء
-
الواو والزاي
-
الواو مع الطاء
-
الواو و الكاف
-
الواو مع اللام
-
الواو و الميم
-
الواو مع الصاد
-
الواو مع الضاد
-
الواو مع العين
-
الواو مع الغين
-
الواو مع الفاء
-
الواو والقاف
-
الواو مع السين
-
الواو والشين
-
الواو مع الهاء
-
الواو و الياء
-
الواو المفردة
-
الواو مع الهمزة
-
حرف الياء
-
أبواب جامعة
الوَاو مع الصَّاد
2336- «وَصَبٌ» [خ¦5641] مرَض، وَصِبَ يَوْصَب فهو وَصَب إذا لزِمَه وجَعٌ.
2337- «لُعِنت الوَاصِلةُ» [خ¦5933] هي الَّتي تصِلُ شَعَرها بشَعرِ غَيرِه، و«المُستَوصِلَةَ» [خ¦5933] / هي الَّتي تَستَدعِي ذلك من غَيرِها، وهي أيضاً المَوصُولةُ، وأمَّا المُوصِلةُ فهي الوَاصِلةُ.
و«صِلَة الرَّحِمِ» [خ¦1007] برُّها، وهي من الأسماء المَنقُوصةِ، أصلُها وَصِلَة، قال في «الأفعال»: وصَلتُ الإنسان برَرتُه، وأيضاً أعطَيتُه، وكأنَّه من الاتِّصالِ بها بما يفعَله مِن ذلك، كما سُمِّي عَكسُه قطعاً.
ونَهيُه «عن الوِصَالِ» [خ¦1962] هو مُتابَعة الصَّوم دون الإفطار باللَّيل.
وذكر في خبرِ عمرِو بنِ لُحيٍّ: «الوَصِيلَةُ» [خ¦4623] هي الشَّاة إذا ولدَت سِتَّة أبطُن عَناقَين عَناقَين، ثمَّ ولدَت في السَّابعِ عَناقاً وجَدْياً، قالوا: وصَلَت أخاها فأحلُّوا لبَنَها للرِّجالِ خاصَّة، فإذا ولدَت في السَّابع ذكراً ذبحُوه فأكَلَه الرِّجالُ خاصَّة، فإنْ ولَدته ميِّتاً أكلَه الرِّجالُ والنِّساءُ، وإن كانَت أُنثَى تُرِكت في الغَنمِ.
وقوله: «{الأَسْبَابُ} [البقرة:166] الوُصُلاتُ» [خ¦81/47-9735]؛ أي: الوجُوه الَّتي يُتوصَّل للشَّيءِ منها.
2338- قوله: «فيه وَصْمَةٌ» [خ¦93/16-10622]؛ أي: عَيبٌ، قال الخليلُ: الوَصمُ صدعٌ أو كسرٌ غير بائنٍ.
2339- قوله: «والمِنْصَفُ» [خ¦7010] الوَصِيفُ هو الَّذي قارَب البلُوغَ، والأُنثَى وصِيفَةٌ، وكذا جاء عند الأصِيليِّ في فضائلِ عبدِ الله بنِ سَلَامٍ، قال: «وقال وصِيفَة مكان مِنصَف» [خ¦3813]، يقال: أوصَف الغُلامُ والجاريةُ إذا بلَغا ذلكَ.
قوله: «إلَّا يَشِفُّ فإنَّه يَصِفُ»؛ أي: إنَّ الثَّوبَ الرَّقيقَ وإنْ لم يكن خفِيفاً يُرَى ما ورَاه فإنَّه يصِفُه بانْضِمامه إليه، ويُبدِيه للنَّاظرِين كما يصِفُ الواصِفُ ذلك بقَولِه.