تعليقة على صحيح البخاري

باب: من بلغ ستين سنةً فقد أعذر الله إليه في العمر

          ░5▒ ([باب] مَنْ بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً؛ فَقَدْ أَعْذَرَ اللهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمُرِ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى(1) : {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ} [فاطر:37]).
          معنى الآية: أولم / نعمِّركم [حتَّى شبتم] ، {النَّذِيرُ} [فاطر:37]: هو رسول الله صلعم.


[1] (تعالى): ليس في «اليونينيَّة».