تعليقة على صحيح البخاري

{ويل للمطففين}

          ░░░83▒▒▒ (سورةُ {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} [المطففين:1]).
          مدنيَّة إلَّا: {أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ} [المطففين:13] ، وعن قتادة: أنَّها مكيَّة، وقيل: نزلت في طريق المدينة وهو داخلها، وكانوا أهل تطفيف في الكيل والميزان، فلمَّا نزلت؛ خرج ╕ إلى السُّوق بالمدينة، وكان أهل السُّوق يومئذٍ يدعون السماسرة، فتلاها عليهم، وسمَّاهم التُّجَّار.