-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
باب السحور
-
باب تعجيل الفطر وكراهية الوصال
-
باب أكل الصائم وشربه ناسياً أو جاهلاً
-
باب كفارة الجماع في رمضان
-
باب الفطر والصوم في السفر
-
باب صوم الجنب والقبلة والحجامة
-
باب قضاء الصوم والصوم عن الميت
-
باب الخير في رمضان
-
باب صوم التطوع
-
باب صوم عاشوراء
-
باب فطر يوم عرفة للحاج
-
باب تحريم صوم العيدين وكراهية صوم الجمعة وحده
-
باب السحور
-
كتاب الاعتكاف وليلة القدر
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
باب الربا
-
باب بيع الأصول والمصراة
-
باب السلم والقرض
-
باب القرض
-
باب الرهن
-
باب التفليس والحجر
-
باب الصلح والحوالة والضمان
-
باب الشركة
-
باب الوكالة
-
باب الوديعة
-
باب العارية
-
باب الغصب
-
باب الشفعة
-
باب القراض
-
العبد المأذون
-
باب المساقاة والمزارعة
-
باب الإجارة
-
باب الجعالة
-
باب إحياء الموات وتملك المباحات
-
باب الإقطاع والحمى
-
باب الوقف [1] والهبات والهدايا
-
باب اللقطة
-
باب اللقيط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الفرائض
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق والخلع
-
كتاب القصاص
-
كتاب الديات
-
كتاب الحدود
-
كتاب السير
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الأضاحي والهدي
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب القضاء
-
كتاب الشهادات والدعاوي
-
كتاب العتق والتدبير
-
باب الأدعية والأذكار
8 - باب الخير في رمضان
444 - عن ابن عبَّاس قال: كان رسول الله [1] صلَّى الله عليه وسلَّم أجود النَّاس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حين [2] يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه كل ليلة في رمضان حتَّى ينسلخ، يعرض عليه النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم القرآن، فإذا لقيه جبريل كان [أجود] بالخير من الريح المرسلة [خ¦1902] .
445 - وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله [3] حاجة في أن يدع طعامه [4] وشرابه» [خ¦1903] .
ص42
[1]في (ب): «النبي».
[2] في (ب): «حتى».
[3] زيد في (ب): «عز وجل».
[4] رسمت في (ب): «طاعامه».