-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ ل)
قَوْلُهُ: (أَلَتْنَا) [خ¦65/49-7112]؛ أي: نَقَصْنَا: وقَوْلُهُ: ({يَلِتْكُمْ} [الحجرات:14]) [خ¦65/49-7112] : أي يَنْقُصْكُمْ.
قَوْلُهُ: ({إِلَّاً وَلَا ذِمَّةً} [التوبة:8]) [خ¦58/3-4924] قالَ البُخَاريُّ: الإِلُّ القَرَابَةُ، وقالَ غيرُهُ: العهدُ، وقيلَ: المرادُ بهِ اللهُ.
قَوْلُهُ: (فَأَلَحَّتِ القَصْوَاءُ) [خ¦2731] : بِتَشْدِيْدِ الحاءِ من الإلحاحِ.
قَوْلُهُ: ({لِإِيْلَافِ قُرَيْشٍ} [قريش:1]) [خ¦65/106-7351] أي: أَلِفُوْا ذلِكَ وقالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ: أَي: لِنِعْمَتِي. وقَوْلُهُ: (المؤلَّفَةِ قُلُوْبُهُمْ) [خ¦4330] : من التأليفِ وأصلهُ التجميعُ. وقَوْلُهُ: (مَا ائتَلَفَتْ) [خ¦3336] [خ¦5060] أي: ما اجْتَمَعَتْ، وقالوا: (الإِيْلَافُ) [خ¦65/106-7351] : العهدُ والذِّمَامُ، وأولُّ مَنْ أَخَذَهُ من الملوكِ لِقُرَيْشٍ هَاشِمُ بْنُ عَبْدِ مُنَافٍ.
قَوْلُهُ: (مَا أَلْفَاهُ السِّحْرُ) [خ¦1133] [خ¦60/38-5248] أي: ما وجده، أَلِفُوْا وَجَدُوْا، أَلْفَيْنَا: وَجَدْنَا، {أَلْفَيَا سَيِّدَهَا} [يوسف:25] : وَجَدَا.
قَوْلُهُ: (أَلْقَى السَّامِرِيُّ) أي: صَنَعَ.
قَوْلُهُ: [50/أ] ({أَلِيْمٌ} [البقرة:10]) [خ¦2358] [خ¦4809] [خ¦65/2/23-6468] : مؤلمٌ من الوَجَعِ، وهو من الألمِ، وهو في موضعِ مُفَعَلٍ، وقيلَ: هو ذُوْ أَلَمٍ.
قَوْلُهُ: (الأَلَنْجُوْجُ) [خ¦3327] : بِفتحتينِ وسكونِ النونِ، وضمِّ الجيمِ الأُوْلَى، جاءَ في تفسيرِ الأَلُوَّةِ، وهو العودُ الهِنْدِيُّ، ويُقَالُ: بياءٍ أَوَّلِهِ على التسهيلِ، وللأَصِيْلِيِّ: أُنْجُوْجٌ، بحذفِ اللامِ، وهو وهمٌ، والأَلُوَّةُ بالفتحِ وضَمِّ اللامِ والتَّشديدِ.
قَوْلُهُ: (مَنْ هَذَا الْمُتَأَلِيِّ) [خ¦2705] أي: الحالفُ المبالغُ، والأَلِيَّةُ اليمينُ، يُقَالُ: آلَى؛ أي: حَلَفَ، والإيلاءُ: الحلفُ إلى مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ وهو شرعيٌّ، ويُقَالُ فيهِ أَلَى أَيضاً.
قَوْلُهُ: (مَا آلُوْ مَا اقْتَدَيْتُ بِهِ) [خ¦770]؛ أي: ما أُقَصِّرُ.
قَوْلُهُ: (مَا أَلَوْتُ): لم أَسْتَطْعِ، وهو مِنْ أَلَى يَأْلُوْ، أو تقولُ: مَا أَلَوْتُ جُهْدَاً؛ أي: لم أَدعْ جُهْدَاً، وما ألوتُ نُصْحَاً، ومِنهم من يَمُدُّهُ.
قَوْلُهُ: ({لَا يَألُوْنَكُمْ خَبَالَاً} [آل عمران:118]) [خ¦65/9-6739] أي: لا يُقَصِّرُوْنَ في إِفْسَادِكُمْ.
قَوْلُهُ: ({وَأُوْلِي الأَمْرِ} [النِّساء:59]) [خ¦4584] أي: ذَوِي الأمرِ.
قَوْلُهُ: (إِلَيْكَ عَنِّي) [خ¦1283] [خ¦2691]؛ أَي: تَنَحَّ وابعدْ.
قَوْلُهُ: (أَلَيَّاتٌ) [خ¦7116] : بِفَتْحِ أَوَّلِهِ واللامِ جمعُ أَلْيَةٍ بِفَتْحٍ ثم سكونٍ؛ أي: الْمِقْعَدَةُ.