-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ ذ)
قَوْلُهُ: (الإِذْخِر) [خ¦112] [خ¦5211] : بِكَسْرٍ ثم سكونٍ، وبِكَسْرِ الخاءِ المعجمةِ حَشِيْشَةٌ معروفةٌ طيبةُ الريحِ توجدُ بالحجازِ.
قَوْلُهُ: (أَذَرْبِيْجان) [خ¦4987] : بِفتحتينِ، وسكونِ الرَّاءِ، وكسرِ الموحدةِ بعدَهَا ياءٌ ساكنةٌ ثم جيمٌ، وبِفَتْحِ أَوَّلِه، وثالثِهِ، وسكونِ ثانيِهِ بلدةٌ معروفةٌ، وضَبَطَهَا الأَصِيْلِيُّ بِالْمَدِّ وحكى فيهِ أيضاً فتحَ الموحدَةِ.
قَوْلُهُ: (أَذْرُح) [خ¦6577] : بِفَتْحٍ ثم سكونِ ثم راءٍ مضمومةٍ ثم حاءٍ مُهْمَلَةٍ قريةٌ بالشامِ من أَدَانِيْهِ، وقيلَ: هي فلسطينُ.
قَوْلُهُ: ({مُذْعِنِيْنَ} [النور:49]) [خ¦65/24-6924] أي: مُنْقَادِيْنَ.
قَوْلُهُ: ({وَأَذَانٌ مِنَ اللهِ} [التوبة:3]) [خ¦65/9/3-6744] أي: إِعْلَامٌ، وقَوْلُهُ: (أُذُنُ صِدْقٍأذن خير}[التوبة:61]
'>(1)) يَصْدُقُ ما يُقَالُ، وقَوْلُهُ: ({أَذِنَتْ لِرَبِّهَا} [الإنشقاق:2]) [خ¦59/2-4978] أي: سمعتْ، وقَوْلُهُ: (مَا أَذِنَ اللهُ) [خ¦5024] كأذُنِهِ بحركاتٍ؛ أي: ما استمعَ كاسْتِمَاعِهِ، وقيلَ: ما أعلمَ إعلامَهُ، وقَوْلُهُ: آذَنِي؛ أي: أَعْلَمَنِي، وإذْ تَأَذَّنَ، أي: أَعْلَمَ، وقَوْلُهُ: فَلَمْ تُؤْذُنُوْنِي؛ أي: فلم تُعْلِمُوْنِي، وقَوْلُهُ: {آذَنَّاكَ} [فصلت:47] [خ¦65/21-6913]؛ أي: أَعْلَمْنَاكَ، وقَوْلُهُ: ({آذَنْتُكُمْ} [الأنبياء:109]) [خ¦65/21-6913] أي: أَعْلَمْتُكُمْ.
قَوْلُهُ: (لا هَا اللهُ إِذَاً) [خ¦3142] : هو قَسَمٌ، وإذاً ظرفٌ يتعلقُ بهِ لا بالذي بعدَهُ لِئَلَّا يختلَ الكلامُ، ويأتي الكلامُ على دَعْوَى الخَطَّابِيِّ وغيرِهِ في أنَّ الألفَ مِنْ إِذَاً زائدةٌ في الشرحِ.
[1] هكذا باتفاق الأصول، ولعل الصواب: {أذن خير}[التوبة:61]