-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ ح)
قَوْلُهُ: (الأَحَابِيْشُ) [خ¦4178] : هُمْ أحياءٌ من القارَةِ انْضَمُّوْا إلى بَنِي ليثٍ في مُحَارَبَتِهِمْ قُرَيْشَاً، والتَّحْبِيْشُ التَّجميعُ، وقالَ الزُّبَيْرُ: تحالفَتْ قُرَيْشٌ، وبَنُوْ الحَارِثِ بْنِ عَبْدِ مُنَافِ بْنِ كِنَانَةَ وعَضَلٍ، والقَارَةُ على بَنِي لَيْثِ بْنِ بَكْرٍ فَسُمُّوْا يومئذٍ الأَحَابِيْشِ، وكانَ ذلكَ أولَّ إخراجِ بَنِي لَيْثٍ مِنْ تِهَامَةَ، قالَ الوَاقِدِيُّ: وكانَ بَنُوْ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ هم الذين عَقَدُوْا حِلْفَ الأَحَابِيْشِ.
قَوْلُهُ: (أُحُد): بِضَمِّتينِ جَبَلٌ بِالْمَدِيْنَةِ معروفٌ.
قَوْلُهُ: (الحَجُّ أَحَدُ الجِهَادَيْنِ) [خ¦1516] : بِفتحتينِ، ومن قالهُ بهمزةٍ مَمْدُوْدَةٍ ثم خَاءٍ مَكْسورةٍ [معجمةٍ](1) ثم راءٍ، فقدْ صَحَّفَ.
قَوْلُهُ: (أَحَسُّوْا) [خ¦65/21-6913] أَيْ: تَوَقَّعُوْا، يُقَالُ: أَحْسَسْتُ كَذَا؛ أي: تَوَقَّعْتُهُ، ويجيءُ بمعنَى ظَنَنْتُهُ، ويُقَالُ: حَسَسْتُ، وأَحْسَسْتُ، وسيأتِي في الحاءِ.
قَوْلُهُ: (فَلَمَّا أَحْفَظَهُ) [خ¦2708] أي: أَغْضَبَهُ، وَزناً ومَعْنَىً، والإحفاظُ: الإغضابُ.
قَوْلُهُ: (الإِحْلِيْلُ) [خ¦60/1م-5120] : بِكَسْرِ أَوَّلِهِ؛ أي: الذَّكَرُ.
[1] سقط من ت و د.