-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ ج)
قَوْلُهُ: (الأُجَاجُ) [خ¦42-3671] [خ¦72/12-8175] أَيْ: الْمُرُّ.
قَوْلُهُ: (أَجَّجَ نَارَاً): بِالتَّشديدِ؛ أَيْ: أَشْعَلَهَا حَتَّى سُمِعَ لَها صوتٌ، وهو منَ الأَجِيْجِ.
قَوْلُهُ: (مَا أَجُدُّ) [خ¦2468] : بِفَتْحِ أَوَّلِه، وضمِّ ثَانِيْهِ، وتَشْديدِ الدَّال؛ أَي: اجتهدُ في القتالِ، ولبِعَضْهِم بِفَتْحِ أَوَّلِه، وكسرِ الجيمِ مُخَفَّفَاً مِنَ الوِجْدَانِ، والأوَّلُ أَقْوَى.
قَوْلُهُ: (أَجَرْنَا مَنْ أَجَرْتَ) [خ¦357] : يُقَالُ أَجَارَ يُجِيْرُ إِجَارَةً، وقَوْلُهُ: أَجَرَهُ اللهُ بالقصرِ، وآجَرَهُ بِالمَدِّ، يأجرُهُ بِالضَّمِّ من الأجرِ، ومِنَ الإِجَارَةِ للأجيرِ.
قَوْلُهُ: (وَلَا يُجِيْزُ يَوْمَئِذٍ إلَّا الرُّسُلُ) [خ¦806] : يُقَالُ أجازَ الوَادِي يجيزُ إِجازةً إذا قطعهُ سَيْرَاً، ومنهُ أوَّلُ من يجيزُ، وقَوْلُهُ: (حَتَّى أَجَازَ الوَادِي) [خ¦4419] : ومنهُ فَنَظَرَ ثم أجازَ.
قَوْلُهُ: (قَبْلَ أَنْ [تُجِيْزُوْا](1) عَلَيَّ) [خ¦3/10-123] أي: تُكْمِلُوْا قَتْلِي(2).
قَوْلُهُ: (أَجْلَ أَنْ يَأْكُلَ مَعَكَ) [خ¦4477] : بسكونِ الجيمِ؛ أي: مِنْ أَجْلِ، ويُقَالُ: بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ، وأما أَجَلْ بِفتحتينِ فمعناهُ نَعَمْ بسكونِ آخرِهِ، والأَجَلَ بفتحتينِ أيضاً: الغايةُ مِنْ كلٍّ شيء، ويُطْلَقُ على العُمُرِ.
قَوْلُهُ: (أُجُم) [خ¦5637] : بِضَمِّتَيْنِ؛ أي: حِصْنٌ، والجمعُ آجامٌ بِالْمَدِّ وبِكَسْرِ الْهَمْزَةِ أَيْضَاً بلا مَدٍّ. [47/أ]
قَوْلُهُ: (أَجِيْفُوْا الأَبْوَابَ) [خ¦3316] أي: أَغْلِقُوْهَا: من الإِجَافَةِ.
[1] في ت: تجهزوا.
[2] في غير ت و د زيادة: (وأجهزَ على الجريحِ إذا تَمَّمَهُ قَتْلَاً، قالَ الجَوْهَرِيُّ: إنَّمَا أَجهزوهُ بالهاءِ، ولا يُقَالُ: أجزتُ على الجريحِ).